لو بتجهز لبنتك .. التموين تفجر مفاجأة سارة لجميع المواطنين بشأن الاجهزة الكهربائية المنزلية

مفاجأة سارة من التموين المواطنين، إن وزارة التموين والتجارة الداخلية تدفع بعجلة التقدم خلال هذه الأيام عن طريق توفير كافة احتياجاتهم وبأسعار تنافسية، تجعل مواطنيها يرضون تمام الرضا عن كونهم يستفيدون من الخدمات المقدمة من خلالها حيث أننا اليوم فوجئنا بأن، معظم المواقع الإخبارية تداول عنوان مفاجأة سارة من التموين للمواطنين بشأن السلع المعمرة ومنها أراد الكثير من المواطنين أن يتعرفوا على هذه المبادرة أو حقيقة هذا الخبر، حيث أننا جميعا نحتاج من الوقت للاخر أن نقوم بشراء بعض من الأجهزة الكهربائية وكذلك المنزلية، ونحن على دراية تامة وضمان أكيد أنها أجهزة سليمة ضد عيوب التصنيع.

 بالإضافة إلى أننا وجدنا أن الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية السيد علاء عز أوضح وأكد على أن وزارة التموين والتجارة الداخلية بالتعاون مع الغرف التجارية قد اتخذوا قرارا هاما بشأن الأسعار الخاصة بالسلع المعمرة والأسعار بشكل عام، حيث أننا حصلنا على هذا الخبر وتأكدنا منه من خلال المداخلة الهاتفية عبر شاشة دي ام سي عندما أكد السيد علاء عز على أنه  يجب أن يتم الالتزام، بالتعاقدات الموضوعة مسبقا بخصوص الأسعار الحالية وخاصة أن هذه الأسعار كانت قبل ارتفاع سعر الدولار وما سبقها من الحروب بين روسيا وأوكرانيا والتوترات التي سادت العالم بشكل اجمع.

 وعندما علمت الوزارة بشأن التردد الذي ساد وتردد على ألسنة الكثير من المواطنين بخصوص السلع المعمرة التي قد تم استيرادها من الخارج ودخلت مصر قبل زيادة سعر الدولار، والتوترات السياسية التي تحدثنا عنها سلفا حيث أنهم تسألوا الآن عن هل سيطبق على هذه السلع الأسعار الجديدة أم ستكون أسعار قديمة،  ومنها فقد أكد سيادته على أن هذه السلع سوف تباع بالأسعار القديمة وهذا هو القرار الذي اتخذته وزارة التموين والتجارة الداخلية بالتعاون مع اتحاد الغرف التجارية.

 حيث أنه سوف يتم تخفيض الأسعار حتى نتجاوز معا هذه العقبة والازمة المالية التي زعزعت الاستقرار العام في الاقتصاد المصري وأدت إلى ارتفاع الأسعار، ومنها فإن سيادته أكد على أنه إذا اتبع التجار القائمة المنصوص عليها بخصوص أسعار بيع السلع المعمرة، فإن هذا سوف يعني وجود أسعار تنافسية وخصومات تتراوح من 10٪ إلى 30٪ وبعضها أكثر وهذا  يعني أن الحكومة المصرية قد فعلت ما ينبغي عليها فعله وأكثر، ويتبقى الحل وإدارة هذه الأزمة عن طريق ترشيد الاستهلاك من قبل المواطنين المصريين.