سر أشـهر عائلة منقبي الآثار بالأقصر

إذا كنت ذاهب الى معالم الأكثر فسوف تجد هناك العديد من الأجانب الانجليزي الألمان والفرنسيين لان الأقصر بلد الاثار المصريه القديمه هي عشق اثري قديم في كافة قلوب الدول الاجنبيه والعربيه ولكن هناك من العشق ما قتل على حسب ما يقولون لأن هناك من العشق مع سرق ونهب.

حكايات سرقه الآثار في الاقصر

تحدثت مؤلفة كتاب لصوص المقابل ماري دافيد ان رحلتي الى وادي الملوك الصادر عن دار العربي للترجمة والدكتور سمير منيب الصحفية سويسريه ومصورة أيضا جاءت لها رغبة شديدة في الذهاب الى رحلة الاقصر وبالذات في البر الغربي في قلب وادي الملوك مليئه في قلبها بمشاعر اوقعتها في حب رجل مصري من البصة الاولى ضايع فعشقت هذا الرجل الذي اكتشف بعد أيام قليلة من زواجها منه انه من اقدم وأهم الأسر الموجودة في الأقصر حيث ظل اسمها مرتبط بتجارة الآثار  لعدة سنوات عائلة عبد الرسول

رصدت فرنسيين دعينا المصور عن صفات المعيشة في البر الغربي بالأقصر وقريه القرآنية التي عاش بها أهلها منذ آلاف السنين بين المقابر الأثرية والجبل تلك هذه الحياة القديمة التي اعطتها علم كبير باسرار وادي الملوك وجميع ما تحمله هذه الأماكن من اسرار وبروح الصحفي والباحث عن سر الحقيقة تحكي لنا قصص سرقة آثار الأقصر منذ شامبليون  الذي قام بقطع أجزاء من زخارف مقبرة سيتى الأول وذلك من ارض من اجل وضعها في متحف اللوفر بباريس وصولا الى مكتشف مقبرة توت عنخ آمون الذي يدعى كارتر وتلك كل هذه القصص التي وجدت في مذكرات المستكشفين والسياح الذين قاموا بنشرها بكل فخر بي مغامراتهم في الأقصر