يادي المصيبة السودا !!.. أم تشك في سلوك ابنتها لتضع لها كاميرا مراقبة في غرفتها وبعد 3 أيام تكتشف المفاجأة!!

تعتبر ترببة ااصغار ليست بالمهمة الهينة كما يظن البعض، إذ يتوجب على الأم أن تتحلى بمستوى عال من اليقظة تجاه الممارسات التي يقوم بها صغيرها، وأن تكون دائماً في حالة تأهب وتواصل المراقبة لكافة تحركاته، وتُبقي عينيها مُطلقتين دون اغفال عن تصرفاته طيلة الأوقات، لذلك قد يصدر من الصغار سلوكات قد تنطوي على نتائج سلبية قد تؤذيهم وكل أم تكافح بشراسة لكي تحمي نسلها، ولكن هل يستدعي الأمر منها أن تذهب إلى حد تثبيت كاميرات مراقبة في غرف نوم أبنائها.

لماذا اختارت الأم أن تثبت كاميرات مراقبة في غرف الصغار؟

أعلنت السيدة اشيلي أنها وجدت نفسها مضطرة لتركيب كاميرات مراقبة في غرف أطفالها لمراقبة حالة أبنائها الأربعة ومن ضمنهم ابنتها الصغيرة التي لا يزيد عمرها عن أربعة أعوام، نظراً لكون السيدة اشيلي تعمل وتبتعد عن البيت ساعات طويلة خلال اليوم، كانت ترغب في التأكد من حسن سير سلوكياتهم وطمأنتها عليهم أثناء فترة غيابها، وفي إحدى المرات، لاحظت عبر الكاميرا تصرفات غير معتادة في غرفة الأطفال من جانب ابنتها، واستمعت إلى أصوات وصياح وأحياناً إلى أنغام الأغاني بصوت عالٍ، وهذا ما جعلها تُسرع في العودة إلى البيت لتعرف ما يحصل بالتحديد.

يادي المصيبة السودا !!.. أم تشك في سلوك ابنتها لتضع لها كاميرا مراقبة في غرفتها وبعد 3 أيام تكتشف المفاجأة!!

ما الذي حدث في غرفة الأطفال

عندما عادت إلى البيت لاكتشاف الحقيقة، هرولت أشيلي إلى غرفة أطفالها وفتحت باب الغرفة، ولكنها اطمأنت عندما وجدتهم بصحة جيدة، وتبين لها أن الأصوات التي كانت تسمعها لم تكن سوى نتيجة لعب بالكاميرا وتسلل شخص مجهول وإضافة تلك الأصوات.