لم تسمع عنها من قبل بعد أن ظهر فيها أكبر بئر نفطي على وجه الأرض.. هذه الدولة التي لم تسمعون بها من قبل ستغير الموازين

بئر نفطي جديد يمثل هذا الاكتشاف الجديد الثاني لمجموعة “كورنتين” في المنطقة البحرية لـ “فرونتيرا إنيرجي”، متبعًا لاكتشاف بئر “1-كاوا” الذي تم في 2022 تأتي هذه النجاحات ضمن موجة من الإعلانات عن اكتشافات بترولية حدثت في غيانا خلال الفترة الأخيرة، التي باتت نتيجةً لها غيانا فاعلاً متناميًا في السوق البترولي الدولي تُصنف غيانا كإحدى الدول الأشد فقرًا في العالم، ويشكل اكتشاف النفط فرصة سانحة لتطوير الاقتصاد الوطني ولرفع مستوى المعيشة للسكان، بالإضافة إلى النظر في التأثيرات المحتملة التي يمكن أن يحدثها هذا البئر النفطي.

 

إكتشاف بئر نفطي في جيانا والآثار المحتملة لذلك

لم تسمع عنها من قبل بعد أن ظهر فيها أكبر بئر نفطي على وجه الأرض.. هذه الدولة التي لم تسمعون بها من قبل ستغير الموازين

  • يُرجّح أن يُحدِث العثور على البئر الجديد تأثيرات هامة في غيانا، ومن بين الأبرز:
  1. تعظيم مدخولات الدولة: من المتوقع أن يتسبب تدفق إيرادات البترول في رفع مستوى الدخل الرسمي بصورة ملحوظة، الأمر الذي قد يسهم في تغطية تكاليف مشاريع النماء الاجتماعي والاقتصادي.
  2. ستسهم توسعة وتطور مناطق استخراج النفط في توفير مجموعة من المناصب الوظيفية ضمن صناعة النفط والغاز، وهو ما قد يكون له دور فعال في تقليل معدلات العطالة.
  3. تطوير المرافق الأساسية: يُمكن استثمار إيرادات البترول في تطوير البُنى التحتية بغيانا بما في ذلك شبكات الطرق، الكباري، المؤسسات التعليمية ومراكز الرعاية الصحية.