«متشيلش هم المفتاح لو اتكسر في الباب» … هذا ما يجب عليك أن تفعله إذا انكسر منك مفتاح الباب… فكرة ولا في الخيال!؟؟

غالباً ما يمكن للإنسان أن يغفل عن حمل مفتاح بيته نظرا لمروره بضغوطات نفسية وجسدية شديدة، في مثل هذه المواقف، قد يتعرض الفرد لنسيان مؤقت ولا يتبين له الأمر إلا بعد فوات الأوان، هذا الوضع قد يسبب هدر الزمن والمجهود والأموال في دعوة متخصصين لإعادة فتح الباب، وفي حوادث نادرة، ربما ينجم عنه كسر أو إتلاف الباب، وفي ظروف قصوى، قد يضطر الشخص إلى اتخاذ إجراءات يائسة مثل القفز من نافذة جاره، مما يشكل كارثة بحد ذاتها.

اول حيلة ذكية هي كارت المفتاح

من المؤكد أن الاهتمام بالتفكير المسبق واتخاذ إجراءات احترازية قبل الوقوع في حاجة لعلاج مشكلة مثل نسيان المفاتيح هو الخيار الأمثل، هناك طرق ذكية يمكن اعتمادها للوقاية من منغصات فقدان المفاتيح، على سبيل المثال، يمكن تدوين تفاصيل المفتاح في بطاقة خاصة تعطى غالبا مع المفاتيح الحديثة، والتي يمكن الإبقاء عليها معك باستمرار، فيمكنك وضعها ضمن المحفظة لتكون سهلة الوصول، فإذا ما حدث وفقدت المفتاح، تتمكن من استخدام تلك البطاقة لطلب صنع نسخة جديدة من المفتاح لدى الأخصائي، هذه الطريقة الذكية قد توفر عليك الكثير من الزمن والمجهود مستقبلا.

«متشيلش هم المفتاح لو اتكسر في الباب» … هذا ما يجب عليك أن تفعله إذا انكسر منك مفتاح الباب… فكرة ولا في الخيال!؟؟

فتح الباب باستخدام قطعة معدن

عندما يجد الإنسان نفسه أمام موقف غير متوقع وطريق مغلق، يتجه بعض الأفراد نحو اعتماد أساليب غير مألوفة لمواجهة المصاعب، هذه الأساليب تعد كأدوات ذات وجهين، يمكن استغلالها للفائدة والضرر، ومن الضروري الإشارة إلى أن بعض هذه الطرق قد يتم استعمالها بدوافع غير إيجابية، كما أن الحرفيين المهرة، مثل النجارين على سبيل المثال، قد يكتشفون بعضها، يمكن استخدام قطعة معدن مثبت أو سكين أو مفك براغي أو حتى قطعة معدن صلبة في فتح الأبواب، حيث يتم تقويس طرف الأداة بشكل مشابه للخطاف، ثم يستفاد منها في فتح الباب، يجب الانتباه إلى ضرورة استخدام هذه الطرق بشكل قانوني وصادق وفق الأنظمة المعمول بها محليا، فالاستخدام غير المشروع لها قد يسفر عن تبعات قانونية.